Page 87 - الحفلات الفنية
P. 87

‫الحفلات الفنية‬  ‫‪ ٢٠١٩‬م‬

                  ‫طلال مداح‪ ،‬ليحيي جزءا من أعماله الخالدة بأغنية‬
                  ‫«من هو حبيبك»‪ ،‬وأشعل المسرح بأغنية «عاش‬
                  ‫سلمان»‪ ،‬بينما تفاعل الجمهور معه بالصيحات‬
                  ‫وترديد «عاش سلمان ملكنا‪ ..‬عاش سلمان ملكنا»‪،‬‬
                  ‫وأغنية يا شوق‪ ،‬وتغنى أيضا لأبها وسط تفاعل كبير‬
                  ‫من الحضور بأغنية من الموروث الجنوبي بأغنية‬

                             ‫«مرحبا ألف وتحية‪ ..‬في ربى أبها البهية»‪.‬‬

                                                ‫أصيل والتسعينيات‬

                  ‫أطرب الفنان أصيل أبو بكر الجماهير الحاضرة‬
                  ‫بأعمال التسعينيات المحببة للحضور‪ ،‬والتي حققت‬
                  ‫انتشارا بالساحة الفنية؛ حيث طالبته الجماهير‬
                  ‫بغناء أغنية «الخبر»‪ ،‬ورغم عدم التحضير‪ ،‬حيث قدم‬
                  ‫أبرز أعماله الغنائية‪ ،‬ومنها‪« :‬شمس بيني وبينك‪،‬‬
                  ‫الحي يحييك‪ ،‬داني‪ ،‬تجرح وتنساني‪ ،‬يا تاج راسي»‪،‬‬
                  ‫ليؤكد أصيل حضوره اللافت في الحفلات الغنائية‪،‬‬
                  ‫واستذكر أصيل والده مجددا ليغني لجمهوره «يا‬
                  ‫بلادي واصلي»‪ ،‬أحد أشهر الأعمال الغنائية الوطنية‬
                  ‫السعودية التي قدمها والده أبوبكر سالم رحمه‬

                           ‫الله‪ ،‬مختتما وصلته بأغنية «كما الريشة»‪.‬‬

‫‪87 PRESS RELEASE‬‬
   82   83   84   85   86   87   88   89   90   91   92